في كل المجتمعات يمثل الشباب و في كل أمة عمودها الفقري، وقلبها النابض، ويدها القوية التي تبني وتحمي، فهم مخزون طاقتها المتدفق الذي يملأها حيوية ونشاطاً، وهمزة الوصل التي تربط بين الحاضر والمستقبل،و هم المحرك الرئيس في كل حراك موجه من اجل التغيير
، لما يتمتعون به من اندفاع وقوة القلب، وذكاء العقل، وحب المغامرة والتجديد، والتطلع دائماً إلى كل جديد، والثورة على التبعية والتقاليد، والميل الي التجديد...هنا يكمن السؤال هل شبابنا الفلسطيني مهيأون في هذا الظرف و الزمان لخوض غمار التجربة وهل الدوافع و الادوات متاحة لهم وهل هم علي درجة كبيرة من الوعي و الثبات لانجاز هذه المهمة...اعتقد ان لو اوتيحت لهم الفرص و المشاركة سيسجلون اختراقا عظيما نحو التغيير... وعمل الكثير من اجل المجتمع فالمجتمع الفلسطيني زاخر بطاقات الشباب المتعددة و المتجددة في كل الميادين... اناشد المسئولين أن افسجوا المجال امام الشباب من اجل التعيير و كفي تغييبهم من الواقع ومن عمليات البناء...
، لما يتمتعون به من اندفاع وقوة القلب، وذكاء العقل، وحب المغامرة والتجديد، والتطلع دائماً إلى كل جديد، والثورة على التبعية والتقاليد، والميل الي التجديد...هنا يكمن السؤال هل شبابنا الفلسطيني مهيأون في هذا الظرف و الزمان لخوض غمار التجربة وهل الدوافع و الادوات متاحة لهم وهل هم علي درجة كبيرة من الوعي و الثبات لانجاز هذه المهمة...اعتقد ان لو اوتيحت لهم الفرص و المشاركة سيسجلون اختراقا عظيما نحو التغيير... وعمل الكثير من اجل المجتمع فالمجتمع الفلسطيني زاخر بطاقات الشباب المتعددة و المتجددة في كل الميادين... اناشد المسئولين أن افسجوا المجال امام الشباب من اجل التعيير و كفي تغييبهم من الواقع ومن عمليات البناء...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق