مسؤول اسرائيلي:"قصف غزة رد غير اعتيادي وسكان القطاع ذهلوا من حجم الرد ,وكمية الصواريخ التي سقطت علي غزة خلال نصف ساعة تقريبا جيث تم اطلاق ما يقارب سبعون صاروخا و قديق باتجاه اهداف ومواقع للمقاومة
في قطاع غزة خصوصا شمال غزة و المناطق القريبة من الحدود...
كما افادت القدس المحتلة / وكالات / قال ضابط كبير في جيش الاحتلال اليوم الاثنين، إن الهجمات الجوية التي شنت على قطاع غزة أمس "رد غير اعتيادي مقارنة بكمية الأهداف التي كانت تقصف سابقًا".
وأضاف الضابط خلال لقاء مع الصحفيين:" إن قصف قطاع غزة أمس هو جزء من نمط الرد الثابت حسب أوامر وخطط الجيش، و ما حدث هو رد غير اعتيادي مقارنة بكمية الأهداف، بالأمس تم خرق السيادة وتقرر الرد مثلما نجيد الرد بما فيه ضد أهداف هامة، خلال الهجمات تم تضافر ودمج الكثير جدا من القدرات ونعلم تقارير حماس". مؤكدا أنه لم يتضح لنا بعد نتائج الهجوم.
وأشار الى أن تقديرات الجيش هي أن الطرف الآخر لن يجر المنطقة إلى تصعيد ولا يعلم الجيش بعد من الذي أطلق صاروخ أمس تجاه سديروت. وفي الأثناء سيبذل الجيش قصارى جهوده لإعادة المسار الإنساني إلى وضعه الطبيعي.
وزعم أنه لا توجد لدى "اسرائيل" أي نية للتصعيد وإنما نية للحفاظ على الردع الذي تحقق في الحرب الاخيرة على غزة على حد زعمه.
وواصل حديثه "نحن لا نستخف بالصاروخ الذي أطلق وسقط داخل إحدى المستوطنات منتصف أغسطس ليس من الصواب ترك حماس أن تفعل ما تشاء ومن ثم تلقي بالمسئولية على هذه التنظيمات أو تلك".
وأضاف "هجمات أمس تمت بالأساس من قبل طائرات سلاح الجو وجهزت مسبقا كجزء من بنك الأهداف التي يجمعها الجيش منذ انتهاء عملية الجرف الصامد".
ويقول الضابط الكبير: "لدينا نية بمعالجة جميع البنى والأهداف للتنظيمات في القطاع، فقد هاجمنا عشرات الأهداف وبالتأكيد هذا رد غير اعتيادي"
وتابع "في قطاع غزة ذهلوا من الرد الإسرائيلي وبدلا من الرد بإطلاق النار ردوا بتقارير تحدثت أن إسرائيل استخدمت طائرات F-35 وهي تقارير غير صحيحة. وهنا أوضح الضابط الكبير (لم نهاجم بطائرات F-35 مثلما قيل في قطاع غزة).
وأضاف الضابط خلال لقاء مع الصحفيين:" إن قصف قطاع غزة أمس هو جزء من نمط الرد الثابت حسب أوامر وخطط الجيش، و ما حدث هو رد غير اعتيادي مقارنة بكمية الأهداف، بالأمس تم خرق السيادة وتقرر الرد مثلما نجيد الرد بما فيه ضد أهداف هامة، خلال الهجمات تم تضافر ودمج الكثير جدا من القدرات ونعلم تقارير حماس". مؤكدا أنه لم يتضح لنا بعد نتائج الهجوم.
وأشار الى أن تقديرات الجيش هي أن الطرف الآخر لن يجر المنطقة إلى تصعيد ولا يعلم الجيش بعد من الذي أطلق صاروخ أمس تجاه سديروت. وفي الأثناء سيبذل الجيش قصارى جهوده لإعادة المسار الإنساني إلى وضعه الطبيعي.
وزعم أنه لا توجد لدى "اسرائيل" أي نية للتصعيد وإنما نية للحفاظ على الردع الذي تحقق في الحرب الاخيرة على غزة على حد زعمه.
وواصل حديثه "نحن لا نستخف بالصاروخ الذي أطلق وسقط داخل إحدى المستوطنات منتصف أغسطس ليس من الصواب ترك حماس أن تفعل ما تشاء ومن ثم تلقي بالمسئولية على هذه التنظيمات أو تلك".
وأضاف "هجمات أمس تمت بالأساس من قبل طائرات سلاح الجو وجهزت مسبقا كجزء من بنك الأهداف التي يجمعها الجيش منذ انتهاء عملية الجرف الصامد".
ويقول الضابط الكبير: "لدينا نية بمعالجة جميع البنى والأهداف للتنظيمات في القطاع، فقد هاجمنا عشرات الأهداف وبالتأكيد هذا رد غير اعتيادي"
وتابع "في قطاع غزة ذهلوا من الرد الإسرائيلي وبدلا من الرد بإطلاق النار ردوا بتقارير تحدثت أن إسرائيل استخدمت طائرات F-35 وهي تقارير غير صحيحة. وهنا أوضح الضابط الكبير (لم نهاجم بطائرات F-35 مثلما قيل في قطاع غزة).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق