جماعات تنضوي تحت راية الاسلام تستعدي بعضها و تجدها الذ الخصام
يعيثون في الارض فسادا و ظلما و تقتيلا و تكفيرا و استباحة لكل شيء
وهذا الامر لا يعني ان العالم لم يتبقي فيه مخلصين و مسلمون غايتهم
الله ولكن للاسف الشديد جاء تدمير القلاع و الحصون من داخلها حقيقة
مرة جدا نتجرعها كل يوم وكل ساعة اقتتال محتدم لم ينال من الاسلام الا
اهله نحن في فتنة عظيمة.... لاحظوا هذا الامر في العراق في سوريا
في لبنان في اليمن في البحرين في عمان في الخليج في مصر في الجزائر
في ليبيا في تونس في الصومال في افغانستان في الباكستان واخيرا في
فلسطين لاجل ذلك تجرأ الشرق و الغرب علينا بعد ان وجودنا نتصارع
فيما بيننا علي الكرسي و الطائفية اللعينة وعلي ابسط الامورلم ولن نتفق ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق